Saturday, May 20, 2017

قصة منفصلي سند كفاح الجهاد






تمسك بعض نجلاء الدعاة الأقدمون بتوصية اصولهم فى الدفاع عن الإسلام خلف السلطان بنصحهم وإرشادهم إلى ما أمر الله . فأرشد هئؤلاء الأصول إليهم أن أحسن الطرق فى إرشاد الملوك والسلاطين هى اسلوب الملاطفة على طريق التصوف.
ولقد أدى بعض منهم هذه الواجبات فخاطب أمام السلطان برفق ولطف وفى وقت آخر بشدة فكل منهما متصلوا سند الكفاح وولم ينصرفوا بعيدا عن السلطان .
فلما تفرع الفروع إلى فرع عديدة متنوعة ففات بعضهم هذه التوصية بأسباب التى كان بعضها يسمح للإعتذار. فاصبح من المتشددين ورأوا بوجوب إنكار الملوك المتعطل عن الشريعة بالشدة ونسوا تنوع الحكم اذى نهج أصولهم الأقدمون فحتى اتهموا أخوانهم من الرفقاء للسلطان  بأهل الأهواء. ومع صدق هذه الإتهامات فى بعض الوجوه إلا أنهم بالغوا فى التهمة  حتى تكون تناول فى كل الوجوه كل الأشخاص المتقاربين إلى السلطان . فتشاع الهجوم والإتهامات . فانفصلوا عن طريق الرفق واللطف والسبب فى ذلك هو جهلهم عن طريق أصولهم الرفق فانصرفوا عنها و اختراعوا  الطريق الجديد فاصبحوا بسبب إنقطاع سند طريق كفاح أصولهم  متعجلين بالهجوم والشتم على إخوانهم متقاربى السلطان. والنتيجة من الشتم الدائم هو ظهور الإستغراب والهجر فى نفوسهم.
السؤأل هو هل من الأسلوب الصائب والطريق الصحيح كلما كان ذك أدت إلى الإستغراب والهجر فى المجتمع الإسلامى. هذه النتيجة التى تحصل بعد فترة طويلة من الشتم المستمر  ومما ازداد فى ذلك هو أشكال الحياة المختلفة من مستوى المريحة وغيرها بجانب قدوم المستعمر الأوروى إلى بلادهم أى مما أدت إلى ازداد الشتم من قبل منقطعى سند الكفاح من أباءهم على متقربي السلطان هو نيلهم مستوى الحياة المريحة التى تحملهم  الى التجاوض عن الحد الشرعى . فالهاهم الطمع الغيور وحب الجاه
والإنكار المتشدد على اسلوب الرفق من قبل منقطعين السند ----والكن أنهم قد ظهر فى وجوههم نور الإخلاص فى النقد كما تجلى من قلوبهم حب  الشديد للخيروما مرادهم وقصدهم إلا لأصلاح مجتمع الإسلام وإن كانوا فى حالة ضعيفة فى المستوى المجتمع ,

  
قال بعض نجلاء الشيخ عبدالقادر بوكيت باياس حيث كان هذا الشيخ الجليل هو أستاذ لعدة السلاطين بولاية ترنقانو ك

ب  

وا ومن الاسباب التى ادت الى 

No comments:

Post a Comment